تخشى اعتماد من نوايا ابن عمار لزوجها محمد، ويعمل ابن عمار على التفريق بين محمد وابن زيدون، ويساعد محمد - الأمير عبدالملك في حربه ضد المأمون فيضطر المأمون للانسحاب من حصار قرطبة.