يتفاجأ محمد بن عباد بتغير ابن عمار لكونه يحكم ويأمر دون استشارته. يستعين حاكم طليطة بألفونس بعدما انقلب عليه قومه، ويأمر محمد بإحضار ابن عمار له ليقتص منه.