ترفض ليلى الزواج من قيس، ويحذر أبو فرج - خالد من بيع وكالة والده وخسارة أمواله في السوق، وتطلب أمينة من خالد تسليم أخته ميراثها، وتلجأ لمنصور لإدارة أموالها.