اعتذرت الفنانة هند صبري عن المشاركة في بطولة المسلسل، وبررت اعتذارها لرغبتها فى الإطلالة على جمهورها فى سباق رمضان بمسلسل واحد فقط هو (عايزة أتجوز)، وأسندت الشخصية التي كانت مرشحة لها للفنانة نسرين إمام.
صور المخرج مجدي أبو عميرة المسلسل وهو مشغول في الوقت نفسه بتصوير مسلسل (اغتيال شمس).
إستعان المخرج مجدي أبو عميرة بإحدى الشركات المتخصصة في عمل الأمطار الصناعية عن طريق مجموعة كبيرة من خزانات المياه وذلك لتصوير بعض مشاهد المسلسل في الحي الريفي في مدينة الإنتاج الإعلامي، وتم خلالها عمل أمطار صناعية ورعد وبرق، وشهدت هذه المشاهد صعوبة بالغة في تنفيذها لبرودة الجو ووجود الممثلين تحت هذه الأمطار وإعادة التصوير أكثر من مرة حتى أن بعض فريق العمل تعرض لنزلات برد شديدة.
استعانت الشركة المنتجة للمسلسل بفريق عمل أجنبي من جنوب أفريقيا لتنفيذ مشاهد الأكشن بالمسلسل.
تم تصوير المسلسل في ستديو مصر ومدينة الإنتاج الإعلامي وشرم الشيخ ومجموعة من الكافيهات والديسكوهات والأراضي الزراعية والشوارع في مدينة 6 أكتوبر.
تم تصوير 15 شريط فيديو لميكنج المسلسل تضم مشاهد المعارك والأكشن والحوادث.
أثناء التصوير في المقطم أصيب الفنان شريف منير عندما صدمه ثلاثة شباب بميكروباص تحت تأثير المخدرات، وتم تصوير الحادث لأنه كان بوقت التسجيل فعلاً.
ظهرت الفنانة نسرين إمام في المسلسل في سن أكبر من عمرها الحقيقي، وهو الأمر الذي استدعى اختيارها ملابس ومكياج خاص للدور كي تبدوا سيدة مهمومة دائما.
قدرت ميزانية المسلسل 20 مليون جنيه.
اعتذرت الفنانة وفاء عامر عن استكمال تصوير دورها بالمسلسل بعد بدأ تصوير أول مشاهده وذلك بسبب مرض ابنها مما دفعها إلى التفرغ لعلاجه في لندن وحينما وجدت أن مواعيد سفرها لعلاج ابنها ستتعارض مع مواعيد التصوير قررت الاعتذار حتى لا تسبب، وقد قرر المخرج مجدي أبو عميرة بإسناد الدور إلى الفنانة لانا سعيد.
بعد نشر جهة الإنتاج لصور المسلسل على صفحات المجلات حتى شعر الفنان شريف منير بغضب شديد من جهة الإنتاج وذلك لقيامها بتوزيعها من دون الرجوع إليه، خصوصاً أنه يرى إن نشر صور المسلسل قبل رمضان يمكن أن يضرّ بالعمل الفني لأنه يفسد عنصر المفاجأة.
تعرض الفنان محمد الشقنقيري لإصابة في رأسه أثناء تصوير أحد مشاهد المسلسل، بينما كان يسير في شوارع القرية التي يعيش فيها. لم تكن هذه الإصابة الوحيدة، حيث أُصيب أيضًا بحروق في صدره أثناء تنفيذ أحد المشاهد التي تطلبت إلقاءه وسط حريق لإثبات التهمة عليه.