يبحث مدير مجلة فقاعات عن منزل سلمى ليقنعها بقبول وظيفة بالمجلة، وتوافق سلمى ولكن بشرط أن يصبح شقيقها سعيد مديرًا لمكتبها.
يعترض سالم على وظيفة والدته سلمى، وتحاول سلامة مقابلة صديقتها سلمى في مكتبها، فتسعى لمقابلة مدير المجلة للحصول على وظيفة مثلها، وتضطر للتنكر في شخصية امرأة تطلب مساعدة من سلمى حتى تقابلها.
تسعى سلامة لمعرفة كيف تنجز سلمى أعمالها وتعقد صفقات تجارية، ويتضح تقديم سلمى وسعيد لهدايا وأموال للموظفين حتى تستكمل عملها، ويتضح اتفاق الأخيرة مع الشرطة للإيقاع بهم.
يركب شخص مع سعيد في سيارة الأجرة، ويتوفى بالسيارة، وتحقق الشرطة حتى تثبت وفاته بطريقة طبيعية، وتُقام مباراة المنتخب العماني التي كان يسعى سعيد لمشاهدتها.
تتفق سلامة مع أم راشد على استثمار أموالها في تجارة المواد الغذائية، ولجشع سلامة الزائد تخسر أموالها.
يطلب معيوف من سعيد مساعدته في البحث عن العروس المناسبة ويفكر في الزواج من سلمى، ولكن تقرر الأخيرة ترشيح فتيات له، وفي كل مرة تعرض عليه عروسًا تفسد سلامة الأمر.
يعثر سعيد على حقيبة يتركها راكب في سيارة الأجرة بعد توصيله، ويفاجأ سالم بقبض الشرطة عليه بتهمة التجارة في ساعات مسروقة.
يستنجد سالم بوالدته لمساعدته في حل مشكلته حيث أُغلقت كل المحال في السوق، وتجمع سلمى - التجار وتناقش معهم المشكلة وتكتشف جشع التجار الكبار وسيطرتهم واحتكارهم للسوق.
يحتفل تجار السوق بسلمى لمساعدتهم في حل مشاكلهم، مما يشعل نيران الغيرة لدى سلامة، وتتفق مع أحدهم على وضع منوم لسلمى في كأس المياه والانتقام منها.
يلجأ زوجان لسلمى لمساعدتهما في إخراج جن من منزلهما، فتنصحهما باستشارة سلامة التي تدعي قدرتها على ذلك، مقابل مبلغ مالي، ولكن تفشل الأخيرة وتُصاب بصدمة عصبية معتقدة مس الجن لها.
تطلب أم هاني من سلمى استضافة ابنها لديها وقت سفرها، وتتفق معها على دفع مبلغ مالي كبير لها، ويسعى سعيد لإقناع سلمى بالرفض لشقاوة ابنها وعدم قدرتهما على تحمله.
تتفق سلمى مع سلامة على استضافة هاني في منزلها، ولكن تفاجأ اﻷخيرة أنه يأكل كل شيء، ويستغل سالم خروجه من المنزل ويطلب من سلامة شراء تليفون من محله حتى يعيده.
تقرر سلامة مساعدة سعيد في البحث عن العروس المناسبة، ولكن تعترض سلمى على ذلك وتطلب من شقيقها الابتعاد عن اختيارات سلامة.
يخبر أبو زياد - سلمى برغبته في الزواج مرة أخرى للإنجاب، فتحاول سلمى نصحه بعدم فعل ذلك حتى لا يظلم زوجته الأولى، ولكن تعده سلامة بالبحث له عن عروس.
تقابل سلمى - عوض وتوافق على مساعدته في إقناع والده ليزوجه من المطلقة ليلى، بعد أن تعرف سبب طلاقها.