يستنجد سالم بوالدته لمساعدته في حل مشكلته حيث أُغلقت كل المحال في السوق، وتجمع سلمى - التجار وتناقش معهم المشكلة وتكتشف جشع التجار الكبار وسيطرتهم واحتكارهم للسوق.