يتفق أبو وليد مع زوجته على خطبة ابنتهما لابن عليش، طمعًا في الاستفادة من منصبه الجديد في الشركة. يتعرض عليش وزوجته عيوش لحادث بسيط، فيستغل أبو وليد ذلك ليزورهما ويتحدث في موضوع الخطبة.