يطلب أبو لطيفة من ابنته العودة معه للندن ولكنها ترفض، ويتوجه أبو سالم لزيارة ماجد بالسجن ويطلب منه يد شقيقته مهرة للزواج، ويتقرب عبدالعزيز من مهرة أكثر ويبدي إعجابه بها.