يحاول الحاج فرج أبو اليسر الضغط على خليل لكي يعترف بمكان شقيقته ولكنه ينكر مكانها، ترى زهرة ماجد وتذهب للتحدث معه ولكنه يُخبرها أنه شخص أخر.