تُخبر نوال خليل بمكان زهرة ليُخبر خليل الحاج فريد أبو اليسر، وتُقرر زهرة العودة من جديد للقاهرة، يخطف الحاج فرج ابنه من زهرة لتأتي إليه زهرة وتتحدث معه ثم يصفعها على وجهها.