تقع عملية سرقة في الدوار والشرطة تحقق مع إبراهيم وطاهر، أما رشيدة فتذهب إلى منزل الطاهر ومعها حقيبتها لترى إذا كانت عيشة عنده لاخبار الحاج. أصبح موسى شيخًا للمنطقة ويؤذن للصلاة.