بعدما هرب منتج فيلمه لأمريكا كي يضمن ترشيحه لجائزة الأوسكار، يُلقى القبض عليه بتهمة تهريب الفيلم، لتصبح الطريقة الوحيدة للهروب من غضب السلطات هي الحصول على بعض المعجبين، بالإضافة لفضح أعضاء مجلس الرقابة.