تنجب وردة، ويعترف فتحي لإبراهيم بزواجه وإنجابه من وردة، ويختطف إبراهيم ابن وردة، ويُجبر إبراهيم فتحي على أن يطلق وردة، وتحاول وردة البحث عن ابنها.