يذهب إبراهيم وفتحي لطلب يد ابنه عبدالمنعم شنب، وتكتشف وردة أن فتحي سيتزوج من مايسة، وتذهب وردة لشرطة مكافحة المخدرات من أجل الإبلاغ عن إبراهيم والانتقام منه.