يهرّب عزيز المجوهرات، يتلقى الضابط شاكر معلومات بوصول عزيز لمصر وحجزه بفندق، يتعاون زكي مدير الفندق مع الشرطة للقبض على عزيز.
تعمل علية مع عزيز في التهريب بعد اعتزالها السرقة وتوصل رسائله إلى چان وسوزان.
يلتقي شاكر بمصطفى خطيب شقيقته نجوى بالفندق، يخبره زكي بأن مصطفى هو عزيز ويؤكد ذلك الضابط صفوت.
رفضت نجوى تصديق أن مصطفى هو عزيز، أنكر مصطفى كونه عزيز وأبلغ الشرطة برغبته في مساعدتهم، التقت حُسن المحامية بشاكر أثناء محاولتها الإمساك بعزيز.
أخبرت علية - نجوى بالشبه بين مصطفى وعزيز وطلبت منها إبعاد مصطفى عن عزيز حتى لا يُقتل، تساعد حُسن - شاكر في القضية، يشك رياض بأن مصطفى هو عزيز.
خدع رياض - مصطفى ليستلم الألماس من چان وتُلفق له التهمة، فذهب چان ومعه الألماس إلى مكتب مصطفى.
اكتشف رياض براءة مصطفى، قُبض على چان، هرّبت علية - سوزان، اكتشفت الشرطة تبديل الألماس بالزجاج، وأن عزيز هو عباس توأم مصطفى.
نفى مصطفى أن عزيز هو توأمه لوفاة توأمه عقب ولادته، تبحث الشرطة عن سوزان بينما يسرق عزيز مكتب مصطفى ويهرّب چان.
يحاول رياض إثبات أن مصطفى هو عزيز، فأخبره مصطفى بشكه في خطف أخيه عباس عقب ولادته وكونه عزيز.
نُقل مصطفى وشاكر للمستشفى إثر حادث، ذهب عزيز للمستشفى للتخلص من مصطفى، فأصيب مصطفى وهرب عزيز.
سلّم مصطفى - چان وسوزان لشاكر، تتبع مصطفى - علية وقبض عليها واعترفت بأن عزيز هو مصطفى، هدد عزيز - نجوى وأخبرها بخطفه مصطفى.
كلف عزيز - حُسن بقضية بأسيوط ليقتلها وخطف نجوى ومصطفى وذهب إلى الشرطة منتحلًا شخصية مصطفى، عقد رياض صفقة مع سوزان لتسليم عزيز مقابل حريتها.
هرّب عزيز - علية، وأبلغت سوزان الشرطة عن مكان عزيز فتركها رياض تسافر، أخبرت نجوى - رياض بتأكدها من أن عزيز هو مصطفى.
ألقى عزيز بمساعده من الشرفة وادعى كذبا بانتحاره، فألقت الشرطة القبض على عزيز بمساعدة علية، وكشفت شخصيته الحقيقة، وقتله لشقيقه التوأم مصطفى، وانتحال شخصيته.