طلب علي من سمكة مسامحته لسوء التفاهم الذي حدث بينهما، وافق جمعة على عمل علي معه، سافرت مديحة ووالدها إلى بورسعيد لعمل جديد، صُدمت لبنى للمرة الثانية بعد تحدد علي ميعاد لخطبتها هي وحسن.