ذهبت أوسة إلى بورسعيد لشراء ملابس لمحلها، أخبرت سمكة، علي عن إيذاء رجل آخر غير والدها يقوم بإيذائه، علمت مديحة أن والدها هو المتسبب بإيذاء عمل علي، وتم إصلاح مراكب علي.