أمين باشا (على أحمد روكا) ثري من سوهاج، يهيم حباً براقصة أوروبية فى القاهرة إسمها ميراي (ليان دارفي)، ويصحبها لتعيش معه فى سوهاج. حسني (عبدالرحمن رشدي) متزوج من نادرة (نادرة)، التى يعمل أخوها إبراهيم (جورج أبيض) فى محلج قطن أمين باشا، ويلتقي حسني بالراقصة ميراي، ويقع فى غرامها، وتتعدد لقاءاتهما، ويهجر زوجته نادرة، بينما كان الشرير عمر (زكريا أحمد) الذى كان يحب نادرة قبل زواجها من حسني، ويحاول إستمالة نادرة دون جدوي، وعندما نما لعلمه علاقة حسني والراقصة، أسرع إلى نادرة وأخبرها بعلاقة زوجها مع الراقصة، فتسرع نادرة بالشكوي لأخيها إبراهيم، الذى يطلب من ميراي الإبتعاد عن زوج أخته حسني. يذهب عمر إلى حسني ويخبره أن إبراهيم على علاقة بالراقصة، يحتد حسني على ابراهيم، وتنطلق رصاصة من بندقية حسني، تصيب إبراهيم فى عينيه ويفقد البصر، ويقبض البوليس على حسني، بينما تضع نادرة مولودتها ليلي، وتموت نادرة بعد أن تعهد بإبنتها ليلي إلى أمين باشا ليرعاها. وبعد ١٦ عاما، تكبر ليلي (نادية) وتسافر للأسكندرية برفقة أمين باشا، لإستقبال إبنه أحمد (محمد عبدالله) العائد من أوروبا بعد إستكمال دراسته. ويقترب أحمد من ليلي، ويقعان فى الحب، ويتفق الجميع على زواجهما، ويوم الزفاف يحضر شيخ فقير، تعطف عليه ليلي، وتطلب من خالها إبراهيم الإهتمام به، وما أن يتحسسه خالها إبراهيم، حتى يعرف أنه حسني والد ليلي، الذى خرج من السجن، بعد أن قضي عقوبته، ولكنهما يتكتمان الخبر، وهنا يعترف الشرير عمر، بأنه كان السبب فيما حدث لحسني. وأخيراً يشاهد حسني إبنته ليلي ترتدي ثوب الزفاف، ويسمعها تغني أنشودة الفؤاد، التى كانت أمها نادرة تغنيها فى أيام سعادتها. (أنشودة الفؤاد)
تدور أحداث الفيلم حول رجل ثري يحب راقصة أجنبية وأيضًا يقع شخص أخر يعمل عند الرجل الثري في حب هذه الراقصة مما يؤدي شك زوجته التي تشتكي لأخوها الذي يقوم بالنقاش مع زوج أخته وينتج عن هذا النقاش إطلاق طلق ناري على أخو الزوجة وهروب الزوج وموت الزوجة بعد إنجابها بنتًا.
تدور أحداث الفيلم حول رجل ثري يحب راقصة أجنبية وأيضا يقع شخص أخر يعمل عند الرجل الثري في حب هذه الراقصة مما يؤدي شك زوجته التي تشتكي لأخوها الذي يقوم بالنقاش مع زوج أخته وينتج عن هذا النقاش إطلاق طلق ناري على أخو الزوجة وهروب الزوج وموت الزوجة بعد أنجابها بنت