تبدأ (فريدة) في تصفح أوراق رواية زوجها (شريف)، وتجده يهدي الرواية في أولى صفحاتها لزوجته الثانية (سولافا)؛ فتشتاط غضبًا وتحاول البحث عن طريقة للتواصل مع سولافا.. بعدها تشرع في قراءة الرواية، ونستكشف...اقرأ المزيد معها قصة ميلاد لوحة (نسيمة) - التي كان قد أشتراها شريف وأهدى فريدة بها - والتي أدت لأول ومضة في قصة زواجها من الرسام (نادر الرفاعي).