يهرب الملثم من مرزوق ويحرق منزله، ويتمكن أبو صقر من إطفاء الحريق، وتلوم أم بدر على زوجها عدم المشاركة، وهكذا بخيت يلوم عليه نقض عهده مع أبو صقر لبيع المركب بالتقسيط.