يطمئن منصور ابن عمه عبدالحميد على تفاصيل العملية الجراحية ويخبره أن الوقت حان ليسافر، يعود مصطفى إلى البلدة ويطلب من عزيزة نصيب زوجته من الأرض الزراعية.