يُدخل إبراهيم الشك لدى عبدالحميد تجاه زينب ومنصور، يسمع عبدالحميد أمينة وهي تتهم زينب فيكتم غضبه ويتوفى، يطلب شريف يد رقية وتوافق زينب، يطلب إبراهيم يد زينب للزواج وترفض.