محتوى العمل: فيلم - رد فعل - 2012

القصة الكاملة

 [2 نصين]

طارق سعدالدين(محمودعبدالغنى)طبيب شرعى توجه الى مطار القاهرة لإستقبال إبنة خالته رضوى(حورية فرغلى)التى تعيش فى أمريكا وجاءت الى مصر لتتم رسالتها فى الدكتوراه عن الجرائم الأسرية فى أمريكا مقارنة بمثيلاتها فى مصر. كان طارق يعانى منذ صغره من أزمة نفسية،فقد مات ابوه اثناء انفعاله فى حفل أقامه أصدقاءه،وزرعت امه بداخله ان أصدقاءه هم الذين قتلوه،فعزم على قتلهم جميعا،ولكنه عندما كبر كانوا قد ماتوا جميعا عدا الممثلة نوال عزمى فقتلها،ويبدوا انه استراح نفسيا وأتى العلاج معه بنتيجة مرضية فقد شفى من أزمته. قام المقدم حسن الشرقاوى(عمرو يوسف)بتكليفه بتشريح جثة الطبيب توفيق رجب عبد القوى الذى مات بعد حفل أقامه له جيرانه بعمارته السكنية،ولما كان توفيق صديقا لوالده ممن يدافعون عنه،فقد أحيا موته أزماته الكامنه بداخله وقررالانتقام لوالده من أصدقاء صديق والده.كان سكان العماره خليط من نماذج بشرية غير سوية،والمرتبطة ببعضها البعض فى سلسلة من المصالح،منهم منتصرشكرى (رؤوف مصطفى)أستاذ جامعى ورئيس حزب معارض ومحترف انتخابات،فهو يقبض من رجال الاعمال ليشترى الأصوات لمن يريد نجاحه،وكان منهم رجل الاعمال كمال سليم (ماجدعبدالعظيم)القاطن بنفس العماره،والذى كان يتاجر فى أراضى الدولة،ويساعده المحامى العقر بنفس العماره جميل الاسيوطى(محمود الجندى)وهو محترف مستندات مزورة وقانونية،وتتولى جارتهم تهانى عثمان(انتصار)نائب تحرير جريدة الصباح تحسين صورتهم بالكتابة الصحفية وتمدهم بمعلومات عن الاراضى،فيدفع كمال،ويتولى جميل التسجيل،ويروج لهم منتصر،اما خامسهم فهو جارهم الجواهرجى نجيب عبد النور(علاء زينهم)المتعامل مع الألماظ المهرب،فيتولى تحويل مايصل اليهم من عمولات الى ألماظ،ومن باقى السكان كارم فتح الله(سيد صادق)تاجر السيارات والممثلة الشابة اللعوب شهد(رشا سامى)والصيدلانية إيفيت راغب(ديناالمصرى)وصاحب العماره حاج طه(صبرى عبدالمنعم) وقد نسى المقدم حسن عند طارق ملف التحقيقات مما أفادطارق فى معرفة كل المعلومات عن سكان العماره،فبدأ بكمال سليم الذى ذبحه وألقاه من شرفة منزله،ثم ذبح الجواهرجى نجيب على السلم،وذبح تاجر السيارات كارم فى الاسانسير،وعندما رأت تهانى الجثة أصيبت بإغماء وإرتطمت رأسها بالأرض ونقلت للمستشفى فقتلها بوضع مادة قاتلة فى المحاليل،ليكون القتل بإسلوب مختلف،حتى يضلل المباحث،اما شهدفقد قتلها بالطرق على رأسها فى الفندق،ومنتصر مات مخنوقا فى دورة المياة،وقام بصدم جميل بسيارته،ولكن وجود علبة السجائر المكتوب عليها(كعادة طارق)فى مكان الحادث فدلت عليه،فتم القبض عليه وأودع مصحة نفسية.

تدور أحداث العمل في إطار تشويقي مثير حيث د.طارق سعد الدميري (محمود عبدالمغني) الذي يعمل ضمن الطب الشرعي، ويتولى تقديم تقارير طبية في عدة جرائم تحدث في عمارة سكنية واحدة، يقوم الضابط حسن (عمرو يوسف) بالتحقيق فيها. وفي نفس الوقت تحاول رضوى (حورية فرغلي) ابنة خالة سعد الدميري استكمال دراستها حول الجرائم الأسرية في أمريكا ومصر عقب عودتها من الخارج وعمل بحث عنها، وتطلب من سعد والضابط حسن مساعدتها في الأمر... تتوالى الأحداث حيث تحاول رضوى الربط بين وقوع تلك الجرائم وبين بعض الأشياء الغريبة التي تحدث للطبيب طارق، وتفاجأ بأنه الفاعل الحقيقي مكتشفة إصابته بإنفصام في الشخصية؛ نتيجة اعتقاده بأن بعض الأشخاص المتشابهين في نفس وظائف سكان تلك العمارة السكنية كانوا سببا في وفاة والده. وهنا يكتشف الضابط حسن الأمر ويحاول إلقاء القبض عليه ويودع في مستشفى الأمراض النفسية.


ملخص القصة

 [2 نصين]

يحقق الضابط (حسن) في جريمة قتل، ويستعين بالطبيب الشرعي (سعد الدميري) الذي يؤكد عدم وجود شبهة جنائية في الوفاة، ولا يكاد باب التحقيق يغلق في تلك القضية حتى يعاد فتحه بعد وقوع عدة جرائم قتل بنفس العقار، وتحاول (رضوى) الباحثة في الجرائم الأسرية، المساعدة في حل لغز تلك القضية، فتتوصل إلى نتيجة صادمة.

تدور أحداث العمل في إطار تشويقي مثير حيث سعد الدميري (محمود عبدالمغني) الذي يعمل ضمن الطب الشرعي، ويتولى تقديم تقارير طبية في عدة جرائم تحدث في عمارة سكنية واحدة، يقوم الضابط حسن (عمرو يوسف) بالتحقيق فيها. وفي نفس الوقت تحاول رضوى (حورية فرغلي) ابنة خالة سعد الدميري استكمال دراستها حول الجرائم الأسرية في أمريكا ومصر عقب عودتها من الخارج وعمل بحث عنها، وتطلب من سعد والضابط حسن مساعدتها في الأمر... تتوالى الأحداث حيث تحاول رضوى الربط بين وقوع تلك الجرائم وبين بعض الأشياء الغريبة التي تحدث للطبيب سعد، وتفاجأ بأنه الفاعل الحقيقي مكتشفة إصابته بإنفصام في الشخصية؛ نتيجة اعتقاده بأن بعض الأشخاص المتشابهين في نفس وظائف سكان تلك العمارة السكنية كانوا سببا في وفاة والده. وهنا يكتشف الضابط حسن الأمر ويحاول إلقاء القبض عليه ويودع في مستشفى الأمراض النفسية.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يحقق الضابط (حسن) في جريمة قتل، ويستعين بالطبيب الشرعي (سعد الدميري) الذي يؤكد عدم وجود شبهة جنائية في الوفاة، ولا يكاد باب التحقيق يغلق في تلك القضية حتى يعاد فتحه بعد وقوع عدة جرائم قتل بنفس العقار، وتحاول (رضوى) الباحثة في الجرائم الأسرية، المساعدة في حل لغز تلك القضية، فتتوصل إلى نتيجة صادمة.