تُهاجم أمل المعلمة فضة في الصحيفة التي تعمل بها وتتهمها بهدم الفيلا الأثرية التي يمتلكها مفيد أبو الغار، وتذهب المعلمة فضة إلى فيلا مفيد وتعرض عليه الزواج منها والتصالح.