يتشاجر عبدالرحمن مع عبدالعزيز، ويطرده من المنزل، ويقرر أبو فهد تغيير وصيته لصالح عبدالرحمن، ويصاب بأزمة صحية، ويوبخ جاسم - ابنه عبدالرحمن على أفعاله ويطلب منه تطليق حصة.