بعد خسارة جاسم أمواله، يقرر ابنه خالد فتح محله مرة أخرى، ويساعد جاسم - شريد عقب احتراق منزله، بالرغم من استغلال شهاب للموقف ويقرض شريد أموالا بالفائدة.
يعاني أبو فهد عقب وفاة ابنه في الحج من الصدمة، ويلوم على أبو غازي عدم مساندة جاسم في خسارته، وتترك أم غازي المنزل وتلجأ لزوجة شهاب للإقامة لديها.
تشك أم غازي في وجود علاقة بين أبو غازي وخادمتها وتطلب منه طردها، ولكن أبو غازي يطردها هي، ويتشاجر شهاب مع جاسم ويطالبه برد أمواله.
يطلب خالد من والده العودة للتجارة، ويعرض أبو فهد على جاسم إقراضه مبلغا من المال لتسديد ديونه.
يطلب أبو فهد من شهاب إعطاء جاسم مهلة لرد أمواله، ويوافق الأخير على فتح محله مرة أخرى، ويشتكي شهاب للقاضي تعسر جاسم دفع الديون.
تحاول أم خليل إقناع محمد بالزواج من ابنة أبو فهد، وتقبض الشرطة على بطال بتهمة السرقة، وتلجأ شقيقته وداد لأبو غازي للإفراج عنه، ويعطي القاضي مهلة شهر لتسديد الديون لشهاب.
يتشاجر أولاد جاسم مع بعضهم البعض، لعدم موافقة والدهم على بيع المنزل لتسديد الديون، وتقبض الشرطة على جاسم معتقدين سرقته أحد المنازل، ويُطلق أبو غازي زوجته فتتوفى قهرا.
يحقق القاضي مع جاسم، ويضطر خالد لإنقاذ والده من السجن الإعتراف بأنه السارق، ويطلب أبو غازي من ابنه عدم إخبار أحد بطلاق أمه قبل وفاتها.
يفرج القاضي عن خالد، ويطرده والده من المنزل، ويخبر أبو فهد - جاسم ببراءة خالد من السرقة وادعائه ذلك لينقذه من السجن.
يلجأ خالد إلى أحد شيوخ القبائل للإقامة عنده، ويصدر القاضي أمر ببيع منزل جاسم بالمزاد، ويرفض عبدالعزيز الزواج من حصة لكونها مثل شقيقته.
يقرر محمد العمل في شركة النفط، ويعمل خالد راعيا للغنم، وتعرض ام خليل على جاسم الزواج، ويقترح غازي على ابنه الزواج من حصة، وكذلك شهاب يطلب من ابنة خالته الزواج.
تقترح شيخة على محمد الزواج من حصة، ويأمر القاضي بإقامة مركز المشورة، ويقترح غازي إقامة المركز في منزل جاسم الذي اشتراه.
يودع محمد - شيخة، ويسرق عبدالرحمن أموال والده، ويقترح شهاب على غازي ترشيح نفسه لرئاسة الديوان.
يرشح جاسم - أبو فهد لرئاسة الديوان، ويعتقد جاسم سرقة محمد للأموال قبل سفره، ويتزوج شهاب منيرة جبرا.
يخبر غازي - شهاب بهروب منيرة منه لرغبتها في الزواج من جاسم، ويطلب عبدالرحمن من والده التوسط له للزواج من حصة.
يتهم خالد بسرقة اغنام متعب ظلما، ويطلب أبو غازي من أبو فهد يد ابنته حصة للزواج من غازي، فيرفض، ويطلب شهاب من ام خليل البحث عن منيرة.
يفكر جاسم في البحث عن خالد ، ويوافق أبو فهد على زواج عبدالرحمن من حصة، ويعطي أبو غازي منزل لوداد وشقيقها بطال.
يتولى جاسم رئاسة أمين صندوق الديوان، وتعطي منيرة لجاسم أوراق ملكية بيتها، فيفكر عبدالرحمن في سرقتها.
يتزوج عبدالرحمن من حصة، ويعلم بالأمر محمد، وهكذا يتزوج ديب من عنود التي يحبها خالد.
يبدأ عبدالرحمن في تنفيذ خططه للاستيلاء على دكان أبو فهد وإبعاد عبدالعزيز، وتحذر زوجة شهاب - منيرة من طمع شهاب في أملاكها.
يدس عبدالرحمن لعبدالعزيز أموال أبو فهد في غرفته ليتهمه بالسرقة، ويتفق مع بطال على سرقة والده جاسم لصالحه.
يتشاجر عبدالرحمن مع عبدالعزيز، ويطرده من المنزل، ويقرر أبو فهد تغيير وصيته لصالح عبدالرحمن، ويصاب بأزمة صحية، ويوبخ جاسم - ابنه عبدالرحمن على أفعاله ويطلب منه تطليق حصة.
يستغل عبدالرحمن مرض أبو فهد ويجعله يبصم على أوراق بيع المحل له، في حين يخدر دجعيد - خالد ويضعه في فراش ديب فيعتقد الأخير خيانته له مع زوجته العنود.
يستغل أبو غازي مرض أبو فهد ويعزل جاسم من الديوان، ويخبر عبدالعزيز - جاسم بشجاره الدائم مع عبدالرحمن.
يقتل جعيد - ديب فينطلق خالد للأخذ بالثأر، ويقتُل بطال ومساعده - منيرة فيتهم جاسم بقتلها، ويتوفى أبو فهد بعد استيلاء عبدالرحمن على كل أملاكه.
يبيع شهاب منزل منيرة لأبو غازي، ويسرق الأموال بطال، ويعود محمد ويكتشف ماحدث لوالده، وتخبر أم خليل - غازي بحمل وداد جنينًا غير شرعي.
يلجأ جاسم إلى قبيلة ابو ديب ليختبىء هناك، ويتوعد محمد بالانتقام من جشع عبدالرحمن، وتدعي وداود كذبا بحملها من غازي.
يتفق خالد مع والده على العودة إلى القرية مع صقر لمعرفة ما يحدث في غيابه، ويخبر عبدالرحمن - غازي ببيع منيرة له كل أملاكها قبل وفاتها، ويتشاجر شهاب مع زوجته ويقتل غازي دون قصد.
يعود جاسم إلى القرية، ويعترف بطال بسرقة جاسم وقتل صديقه لمنيرة بتحريض من أبو غازي وعبدالرحمن فتقبض الشرطة عليهم جميعا.
يشتري خالد كل منازل ابو غازي ويعيد أملاك والده إليه، ويتزوج محمد من حصة، وخالد من العنود، وتلد شيخة مولودها الأول.