محتوى العمل: فيلم - لسنا ملائكة - 1970

القصة الكاملة

 [1 نص]

ثلاثة مساجين مشاغبين يحدثون الكثير من الشغب داخل السجن،فتقرر إدارة السجن ترحيلهم لسجن ابو زعبل ويكلف الصول(حسن مصطفى)بالإشراف على ترحيلهم،فيصطحب معه العسكرى عبدالحفيظ(زكريا موافى)فى سيارة الترحيلات لسجن ابو زعبل.السجين الاول رجب(جورج سيدهم)كان والده(سيد عبدالله)قد ترك أولاده ورافق راقصة يصرف عليها أمواله،فلما حاول إستعادة والده،وقفت الراقصة فى طريقه،فخنقها ودخل السجن. السجين الثانى شعبان (سمير غانم)كان ينصب على السذج ويبيع لهم ممتلكات الدولة،فلما باع القطار اكتشف ان المشترى ضابط مباحث،ودخل السجن. السجين الثالث رمضان (الضيف أحمد)كان يحب فتاة وعجز عن الزواج بها لفقره،وتزوجت غيره يمتلك الإمكانيات المادية،فقرر رمضان ان يصبح غنيا بأى طريقة،فقام بسرقة خزينه وقتل صاحبها فدخل السجن. تعطلت سيارة الترحيلات فى الطريق،فأرسل الصول زميله العسكرى عبد الحفيظ ليأتى بنجدة سريعة،ثم قابل فى الطريق الحاج ياسين(عباس فارس)الذى استضافه والمساجين فى منزله ريثما تأتى النجدة. كان الحاج ياسين يعيش مع زوجته(عليه عبد المنعم)وإبنته الشابه منى (شاهيناز طه)وإبنته الصغيره هدى(كوكى)وإبن أخيه مراد(اشرف عبد الغفور) وكان بيته مرهونا بسبب دين عليه للشاب سامى(سميرصبرى)خطيب إبنته منى ولكن عم سامى،الحاج جابر(عبدالعليم خطاب)هو المسيطر على ثروة إبن أخيه صمم على بيع المنزل فى المزاد،ورفض ان يسوى الدين مقابل المبلغ الاصلى دون الفوائد،كما أقنع إبن أخيه بالهجرة للخارج لإن الزواج نظام اجتماعى فاشل وعقيم،ففسخ خطبته لمنى،التى أصيبت بصدمة،رغم ان ابن عمها مراد يحبها،ولا تشعر به. كان الحاج ياسين قد غرق بالدين بسبب علاقته بالراقصة إلهام(نجوى فؤاد)التى لم تفلح فى استمالة مراد لأحضانها. تمكن السجناء من إقناع منى بحب مراد لها،كما تمكنوا من سرقة المستندات من الحاج جابر الذى قبل تسديد الدين بدون الفوائد،كما أقنعوا ام منى بالعفو عن زلة زوجها الحاج ياسين مع الراقصة،وبدأ حياة جديدة معه. وهرب السجناء من الصول الذى طاردهم حتى قبض عليهم،وأعادهم للسجن مرة أخرى. (لسنا ملائكة)


ملخص القصة

 [1 نص]

تتعطل سيارة السجن وبها ثلاثة مساجين، فيضطر الحارس إلى أخذهم إلى أقرب منزل طالبًا للنجدة، وهناك يدخل المساجين في العديد من المواقف المضحكة التي تتعاقب عليهم.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تتعطل سيارة السجن وبها ثلاثة مساجين، فيضطر الحارس إلى أخذهم إلى أقرب منزل طالبا للنجدة، وهناك يدخل المساجين في العديد من المواقف المضحكة تنتهي بعودتهم إلى السجن مرة أخرى