تحاول أم جودر دفع مبلغ للقاضي حتى يعفو عن ابنيها سالم وسليم ولكنه يرفض، ويتمكن ابناها من ضرب الحارس والهرب، في حين يجري عبدالصمد طقوسه لفتح الكنز مرة أخرى.