يصل جودر للكنز وينقله لعبدالصمد، ويطلب جودر منه عدم استعمال الكرة السحرية في الشر، وعلى الجهة الأخرى يعود سالم وسليم لمنزل والدتهما بعد تعرضهما للجوع في الغابة.