يبيع فرهود العرق سوس بعربته ويصرخ بصوت عالٍ أمام حمام أبو كمونة، بالتعاون مع أبو بلحة لإزعاجه، فتشتكي ناعسة للشهبندر عن إيقاع سلة البرتقال التي كانت تنوي بيعها.