محتوى العمل: فيلم - الدكتور - 1939

القصة الكاملة

 [1 نص]

يمرض فريد باشا توفيق (فؤاد شفيق) وتضطر عائلته إلى إستدعاء الدكتور حلمي عبدالفتاح (سليمان نجيب) لعلاجه فى المنزل، بينما جلس فى الصالة ورثة الباشا يتمنون وفاته. كان الدكتور حلمي من أسرة ريفية بسيطة، ولهذا فهو متعاطف مع القرويين ويهتم بهم ويعترف بفضلهم، ويعيش بينهم ويحل مشاكلهم. إحسان (أمينة رزق) إبنة فريد باشا، تهتم بالدكتور حلمي وتعجب به، خصوصاً عندما تلتقي به مرة أخري، فى إحدي الحفلات الخيرية، التى ترقص فيها إحسان لجمع التبرعات. يمر فريد باشا بأزمة جديدة، ويستدعي الدكتور حلمي إلى قصر الباشا، ويحدث إلتباس لدي الدكتور حلمي، فيفهم أن إحسان مخطوبة لإبن خالها عزيز (مختار عثمان)، وهو فى الوقت نفسه صديق للدكتور حلمي، ولكن إحسان تبين له أن نعيمة (سلوي علام) إبنة عمها هى خطيبة عزيز. ومن أجل تغيير الجو والحصول على هواء نقي، يدعو الدكتور حلمي الباشا وأسرته، لقضاء أجازة فى الريف ويتعرفوا على والده الشيخ عبدالفتاح (عبدالوارث عسر) ووالدته الحاجة فضيلة (فردوس محمد)، ولكن زينب هانم (دولت أبيض) حرم الباشا، لا ترتاح لظروف الريف ولا لسلوكيات أهله. وعندما يعلم الشخ عبدالفتاح بتعلق الدكتور حلمي بإحسان إبنة الباشا، يتوجه إلى قصر الباشا فى القاهرة ليخطب إحسان لإبنه الدكتور، وترفض حرم الباشا طلبه. تتجه إحسان إلى عيادة الدكتور حلمي، وتعرض عليه أن يتزوجا فى اليوم التالي، دون علم أهلها، ولكن الدكتور حلمي يرفض، ويقول لها : "الحب جميل وأجمل منه عمل الواجب, واللي عايز يجوزني بنته لازم يرضي بعائلتي". يمرض الباشا مرة أخري ويوافق على العلاج فى مستشفي الريف، الذى يديره الدكتور حلمي، وتحتاج الحاجة فضيلة، والدة الدكتور حلمي، إلى نقل دم، فتتطوع إحسان بدمها لإنقاذ والدة الدكتور. يسترد الباشا صحته وتتحسن العلاقات بين أسرته الأستقراطية وأسرة الدكتور الريفية، ويتغير الباشا، ويفرض سيطرته على الهانم زوجته، ويجبرها على الموافقة على زواج إبنتها إحسان من الدكتور حلمي. (الدكتور)


ملخص القصة

 [1 نص]

يقرر الدكتور حامد الزواج من إحسان، تسافر إحسان مع والديها إلى بلدة حامد، تضيق أمها بأهل حامد وتعارض زواج إحسان من حامد لأنهم دون مستواهم، تقرر إحسان الهرب والزواج منه، ولكنه يرفض، يستقر الدكتور حامد في بلدته، تحتاج أمه المريضة إلى عملية نقل دم وفصيلتها تطابق فصيلة إحسان، يتم إنقاذها.