يدعي إبراهيم كذبًا خسارة أموال معرض السجاد حتى لا يحصل عبدالله على نصيبه، ولكن يُصر والدهما على تقسيم الميراث بينهما، وعقب توقيع العقود يتوفى الأب فيقطع إبراهيم العقود.