يودع سعيد - عيسى من داخل السجن، حيث يُرحَّل إلى بلده، ويبقى عيسى ليستكمل مدة سجنه في الغربة، وعندما يعود عيسى يستقبله أهله بفتور خوفًا من إصابته بالإيدز كما أشيع عنه.