تتذكر مريم حبها لعيسى وارتباطهما قبل سفره للخارج، وتوافق على العمل لدى عبدالرازق لمساعدة أمها في المعيشة، ويتطلع أبو يعقوب للزواج من هيا، ويُفرج عن عيسى ويعود إلى بلده.