من اجل المال والثروة أجبر أهل أنور (أنور وجدى)إبنهم على الزواج من سميرة( صباح ) التى أجبرها أهلها على الزواج من أنور أيضاً من أجل المال والثروة. حاول أنور وحاولت سميرة بكل الطرق منع هذه الزيجة ولكنهما فشلا وتم الزواج غصبا،وفى ليلة الدخلة التى لم تتم وأستعيض عنها بوصلة ردح متبادل بين أنور وسميرة أظهر فيها كل منهما مواهبه. وفى الصبحية جاءت ميرفت ( ليلى فوزى) إبنة خالة سميرة لزيارتها وتهنئتها على الزواج لأنها لم تحضرالفرح وجاءت اليوم فقط من أوروبا،ولأن سميرة طول عمرها تعتز بكبرياءها خافت أن تفرح فيها ميرفت،فطلبت من أنور أن يتظاهر بحبه لها، وكاد يرفض لولا أن إبن عمته فريد (فريد شوقى) جاء لزيارته فإضطر للقبول على أن تكون المعاملة بالمثل. وشاهد فريد سميرة فأعجب بها وحسد إبن خاله عليها، وكذلك أعجبت ميرفت بأنور، ولما علما أن سميرة وأنورعلى غير وفاق وأنهما يريدان الإنفصال نفخا فى نار الخلاف ليزيدوه إشتعالا حتى يتم الإنفصال وتفوز ميرفت بأنور ويفوز فريدبسميرة والذين تقاربا من الزوجين حتى دبت الغيره بين كل من سميرة وأنور كل على زوجه.بدأ أنور يشعر بحب ينمو فى قلبه نحو سميرة زوجته التى أحست بحب أنور يتسلل الى قلبها ولكنها كانت تطرب لكلمات فريد الناعمة والرومانسية والتى لا يقولها زوجها أنور،والذى بدأ يتأثر بإهتمام ميرفت البالغ به بعكس معاملة سميرة له. قامت الخادمة وداد (وداد حمدى) بتهدئة الأجواء بين الزوجين لإعادة الوفاق بينهما ونصحت أنور بالتخلص من الشيطان ليحافظ على زوجته، فقام أنور بمبارزة فريد،وكادت أن تنقلب المبارزة بينهما الى جد ويقتل أحدهما الآخر،ولكن الله سلم. إقترح فريد حلا للمشاكل أن يتم الطلاق، وإقترح أن يأخذ سميرة الى عزبته صباح الغد حتى يتم الطلاق، ورحبت ميرفت بالفكرة ، بينما دفع العناد سميرة وأنور للموافقة. وفى محطة القطار شاهدت سميرة تألم أنور لفراقها فرفضت الركوب وأسرعت نحو أنور الذى إحتضنها ليعودا لعش الزوجية ويطردا الشياطين ميرفت وفريد من حياتهما ويبدءا سويا شهر عسل ودخلة بحق وحقيق.
يتزوج شاب وفتاة بدون حب، يزورهما ابنة خالة الزوجة وابن عمة الزوج، تنتهز الزوجة هذه الفرصة وتتقرب لابن عمة الزوج لإثارة غيرة زوجها، يتودد الزوج أيضًا إلى ابنة خالة الزوجة لإثارتها.
يتزوج شاب من فتاة بدون حب، وعندما يزورهما ابنة خالة الزوجة وابن عمة الزوج، تتقرب الزوجة لابن عمة زوجها لتثير غيرة زوجها فتقرب الزوج لابنة خالة زوجته.