سافر ألبير وترك ريما بعد أن وعدها بالسفر معه، وعاد باسل إليها وارتبط بها، وأثبت أمجد سرقة أحمد لرواية سمر، بينما أنكرت ملك علاقتها بيوسف بحفلة الاتحاد، واعترف إسماعيل لماريان بحبه لها، وتعرض ياسر...اقرأ المزيد لإصابة خطيرة.