تتولى شريفة تربية بناتها، وتشتكي لها ابنتها الكبرى عائشة من بخل زوجها، في حين تقلق على ابنتها ابتسام لانفصالها عن زوجها لفترة، وتعاني سميرة من عدم اهتمام خطيبها فتحي بإتمام زفافهما.