يفاجىء كمال خلة بخروج بسة من السجن، ويتلقى مصطفى إنذارًا من علي البدري من أجل إغلاق مصنعه، ويذهب مصطفى وكمال للحديث مع علي والتفاوض معه، ويعرف علي باختباء توفيق في المنزل.