تقرر نازك بشكل نهائي على بيع عمارة الحلمية مما يضع عادل وزهرة في ورطة، وتضطر زهرة للمبيت في منزل ضرتها، ولا زال علي يأخذ موقفًا من زهرة بسبب المقال.