تثور أم عبدالله لممارسة زوجها أبو عبدالله هواية تجميع شفرات الحلاقة، وتتشاجر أيضا مع صاحب العمارة أبو طلال، الذي يرغب في طردهما من المنزل، لهدم العمارة.
يتفق أبو طلال مع إحدى الفرق الغنائية على الإقامة في الشقة المجاورة لأبو عبدالله، ومحاولة إزعاجه باﻵﻵت العزف، حتى يترك المنزل ويرحل.
يحاول أبو عبدالله التعرف على الفرقة الغنائية، ومجاراتهم حتى لا يتسببون في أي إزعاج، وتقع مفارقة بين الفرقة الغنائية وأبو طلال، فتكسر قدم الأخير وينقل إلى المستشفى.
تظل الفرقة الغنائية في العزف وإزعاج أم عبدالله، فتطلب من زوجها إيقافهم، ولكنه يساعدهم في حل مشكلة عندهم.
يحاول أبو طلال الاتفاق مع أبو عبدالله على دفع مبلغ كبير له مقابل ترك المنزل بنهاية الشهر.
يرفض المقاول تنفيذ الهدم إلا بعد رحيل أبو عبدالله، ويخبر عبدالله - والده بأنه ورث من عمته مبلغ كبير من المال.
يهدد أبو طلال - أبو عبدالله بطرده من المنزل بالقوة، وعلى الجهة الأخرى تخطط إحدى العصابات الخطيرة لعملية سرقة كبيرة.
تقع جريمة قتل لأحد أفراد العصابة، وتبدأ الشرطة في التحقيقات، ويتسلم أبو عبدالله ميراثه من عمته.
تقبض الشرطة على أبو عبدالله، وتوجه له تهمة القتل، ويحاول أبو طلال استغلال ذلك لطردهم.
تحقق الشرطة مع أبو عبدالله، ويحاول أبو طلال إقناع أم عبدالله بقبول الأموال حتى تكلف محامي بالدفاع عن أبو عبدالله.
يتولى المحامي الدفاع عن أبو عبدالله، ويزور زملاء أبو عبدالله في العمل - زوجته ليشدوا من أذرها، ويحاول أبو طلال إقناع عبدالله بالتصالح معه.
يقرر الضابط إجراء تحقيقات أوسع حتى يكشف ملابسات الجريمة، لشكه في تورط أبو عبدالله بالجريمة، وعلى الناحية الأخرى يجمع كل أصدقاء أبو عبدالله المال لدفع تكاليف القضية.
تفرج الشرطة عن أبو عبدالله، وتقرر مراقبته، في الوقت ذاته تسطو العصابة على أحد مخازن البضائع.
تقبض الشرطة على أفراد العصابة وتحقق معهم، وتطلب أم عبدالله من زوجها العودة إلى شغله.
يفقد أبو عبدالله وظيفته، ولا يتمكن من صرف ميراثه، لاستحواذ الشرطة على أوراقه الرسمية، ويطلب من أبو طلال مساعدته ولكنه يرفضه، ويتدهور به الحال.