يُسيطر أبو عبداللطيف بنفوذه وسلطته على السوق، ويرفض تقسيم شركته وإعطاء كل ذي حق حقه، ومع تعدد زيجاته، يقلق أولاده من ضياع الأموال، وتتخذ ابنته الجوهرة نفس طريق والدها في جبروته وسيطرته على الأمور.