تنهار الجوهرة وتُنقل إلى المستشفى، فيطلب أبو عبداللطيف من حمود إنهاء الأمر مع فرنسوا، ويلجأ حمد للمحامي حتى يرفع دعوى قضائية لتقسيم الشركة.