تتزوج إيمان من أبو فهد حتى تهرب من حكم والدها، ويكتشف أبو فهد أن مريم بالمستشفى وليست مسافرة بالخارج كما ادعى والد إيمان، وتنشب المشادات بين شريفة وابنة خالد.