منى تعيش في حلب، ونتيجة للضغوط العائلية عليها لكي تتزوج من ابن خالها تهرب وتبدأ في البحث عن عمل، أما زينب فهى فتاة تبلغ الثلاثين من العمر، وتعيش هى الأخرى في حلب، وتعثر بالصدفة علي رياض الطفل المفقود من عائلة طبيب يعيش في دمشق عند البحيرة في المصيف الذي قضى فيه الطبيب عطلته مع زوجته.
مجموعة من القصص المتداخلة بين حلب وسوريا تتركز حول طفل مفقود يتم العثور عليه وفتاة تهرب من منزلها وعائلة تبحث عن الابن الضائع.