يروي الفيلم القصة الحقيقية لاختفاء صحافي أمريكي كان يعيش مع زوجته في مدينة سنتياجو بشيللي في فتره السبعينيات أثناء الانقلاب العسكري ومحاولة زوجته بث ووالده في العثور عليه. ولكن من خلال رحلة بحث مجهدة وشاقة يكتشفوا أنه قتل بسبب معرفته أسرارًا خطيرة من قبل المخابرات الأمريكية.