توسعت كريمة بعملها بالمشغل بفضل تعاونها مع جليلة ناظرة مدرسة الأشجار، وطلب كارم مشاركة كريمة، ونُقلت فريدة للمستشفى إثر أزمة صحية، بينما ترك أيمن المنزل لرفض كريمة إعطاءه نصيبه من تركة والده.