يلتقي فاهم بوالدته بعد أن كان متنكرا تحت اسم غسان، ويقع الإفراج عن والده ليخرج من السجن بينما يتواجه الثوار مع الجيش ويخاف أبو عيدان على ابنه وأصدقائه.