ينتقل أشرف كمال للعيش مع ابن عمه الزاهد في الحياة المهندس حسام بشقته المتواضعة والتي ضمنها كل متطلباته الحياتية فحسب، ويحاول أن يعدل من مسار حياته داخل هذه الشقة لكن أشرف يلحظ بابًا موصدًا في الشقة ويحذره ابن عمه من الاقتراب منه ويرفض الإجابة عن أي سؤال بشأن هذا الباب.