محظوظ لطيف النواعمى(اسماعيل ياسين)يعمل فى تياترو الفن الرفيع الذى يمتلكه والده لطيف(حسن فايق)يرفع وينزل الستار يوميا،وهو يدمن قراءة باب حظك هذا الأسبوع،ويشجعه زميله شعاع(عبد السلام النابلسى)ورغم عدم صدق توقعات الباب إلا إنه يعتقد فيه ويداوم على قراءته.استمع لطيف بيه فى الإذاعة لصوت مطربة جديدة تدعى إبتسام(مارى باى باى)فطلب من محظوظ الاتفاق معها للغناء فى التياترو وأعطاه ٥٠ جنيه مقدم تعاقد ولكنه استمع لنصيحة شموع ولعب قمار فخسر المبلغ،وخوفا من والده حاول الانتحار من فوق كوبرى إمبابة،ولكنه شاهد الفتاة اليائسة من زوج امها آمال(شاديه)تحاول الانتحار فمنعها ونصحها بالتريث والتمتع بحلاوة الدنيا،ولما علم انها تغنى،طلب منها الغناء أمام والده على انها المطربة ابتسام،وانها تسلمت مبلغ ٥٠ جنيه،وبالفعل غنت امام لطيف بيه الذى اعجب بها وتغاضى عن كونها ليست ابتسام. نشأت قصة حب بين آمال ومحظوظ،وعرض عليها الزواج،وطلب من والده مساعدته ماديا،فرفض وطلب منه الاعتماد على نفسه لأنه لن يعيش له طويلا،فإعتمد محظوظ على خالته الثرية المريضة،والتى تقترب من الموت يوما بعد يوم ليرثها،وتخبره خادمتها قوطه(وداد حمدى)بموتها كل يوم،وحينما يذهب إليها،تدب فيها الروح. ولما أعطاه والده ١٠٠ جنيه أجور عمال التياترو،نصحه شعاع بلعب القمار حتى يصبح المبلغ ٣٠٠ جنيه،فيدفع أجور العمال ويتزوج بالباقى، ولكنه خسر المبلغ،وإضطر لبيع أثاث منزله بمبلغ ٩٩جنيه و٨٠ قرش،وباع لتاجر الموبيليا جنيدى(عبدالحميد زكى)ورقة يانصيب بمبلغ ٢٠ قرشا،لكى يكمل المائة جنيه،والتى سرقها منه احد اللصوص،كما قابله بائع اليانصيب (عبد الغنى النجدى)ليخبره ان الورقة قد كسبت ٥ آلاف جنيه،كما تقابل شعاع مع الراقصة الجديدة(ثريا حلمى)واستدرجها لشقة محظوظ الخالية وشاهدتها آمال،فظنت السوء بمحظوظ،وقطعت علاقتها به. ندب محظوظ حظه وقرر الانتحار،واكتشف ان القاتل شريب الدم(رياض القصبجى)يحاول سرقة مسكنه،بعد ان تدهور به الحال،فإتفق معه ان يقتله دون ان يراه. علمت آمال الحقيقة من شعاع،فتركت العمل بالتياترو،للبحث عن محظوظ فتدهور الحال بالتياترو،فبحث لطيف بيه عن آمال وإبنه محفوظ لعودتهم الى العمل مرة اخرى،ووافق على مساعدته للزواج من آمال.اتصل البوليس بمحظوظ وأبلغه بالقبض على اللص وإعادة محفظته له،كما اجبره المعلم تاجر الموبيليا على أخذ ورقة اليانصيب واسترد منه ثمنها،وصرف محظوظ الجائزة واصبح من الأثرياء،وزهزهت الحياة لمحظوظ،ولم يتبقى سوى التخلص من شريب الدم الذى باع العملية لقاتل آخر،هو ساطور(حسين عيسى)والذى قبض عليه البوليس،لينعم محظوظ مع عروسه آمال،بعد ان ابتسمت لهم الدنيا. (حظك هذا الأسبوع)
يختلس الابن الثري من والده مبلغ كبير من المال ليدفعه لإحدى المطربات كعربون لتغني لديهم بالكازينو ويلعب به القمار ويضيعه كله في طريقه للانتحار، يقابل الفتاة ذات الصوت الجميل فيقنعها أن تعمل عند والده بدلًا من الانتحار بعد أن يكذب على والده بعدما سمعها في الراديو.