تدور أحداث (زهرة النرجس) وسط أجواء دمشقية حميمة وما بين الريف والمدينة حيث تبدأ الرواية في العام 1963 من خلال قصة فتاة في عمر السادسة عشرة اسمها (نرجس) تهرب من بيت أبيها، ويفجر الأحداث نبأ وفاة عم الفتاة نرجس والذي ترك لها نصيبًا وافرًا من الثروة وأيضًا أوصى بأن تحدد هي نصيب الآخرين.